المملكة تدعم التعاون الاقتصادي والاستثماري في منتدى سراييفو للأعمال
المؤلف: «عكاظ» (سراييفو)10.15.2025
شاركت المملكة العربية السعودية بفاعلية في الدورة الرابعة عشرة لمنتدى سراييفو للأعمال، وذلك بحضور نخبة من المسؤولين الحكوميين البارزين وقادة القطاع الخاص، بالإضافة إلى جمع غفير من رواد الأعمال المرموقين من مختلف أنحاء العالم.
وقد أكدت المملكة بقوة على عمق ومتانة العلاقات التاريخية التي تربطها بجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تمتد جذورها لأكثر من ثلاثين عامًا. هذه العلاقات الوطيدة مبنية على أساس راسخ من الثقة المتبادلة والتفاهم العميق، مما أثمر عن إسهامات جليلة ومشاريع حيوية في البوسنة والهرسك على مر العقود الماضية. ومن أبرز هذه الإسهامات إنشاء المكتبة المركزية العريقة لجامعة سراييفو، التي تعتبر منارة شامخة للعلم والمعرفة والثقافة.
وأوضح سعادة وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية، الأستاذ عبدالعزيز السكران، أن مشاركة المملكة في هذا المحفل الاقتصادي الهام تأتي في سياق حرصها الدائم على توطيد وتعزيز علاقاتها التجارية مع مختلف الشركاء الاقتصاديين على مستوى العالم. كما أشاد بالدور الفعال الذي يلعبه المنتدى، مؤكدًا أنه يشكل منصة مهمة ورائدة في تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري المثمر مع البوسنة والهرسك والدول الأوروبية الأخرى.
تجدر الإشارة إلى أن الهيئة العامة للتجارة الخارجية تهدف بشكل أساسي إلى تعزيز وتنمية المكاسب التجارية الدولية للمملكة، والدفاع عن مصالحها بكل قوة واقتدار في مجالات التجارة الخارجية المتنوعة، بما يساهم بشكل مباشر في تحقيق التنمية المستدامة للاقتصاد الوطني وتعزيز ازدهاره.
ويسعى قطاع الأعمال السعودي الطموح إلى استكشاف الفرص الاستثمارية الواعدة المتاحة في البوسنة والهرسك، والتي تقدر بأكثر من مائتي فرصة استثمارية متنوعة سيتم طرحها ومناقشتها خلال فعاليات منتدى سراييفو للأعمال الرابع عشر.
وتشارك المملكة في هذا المنتدى الهام بصفتها دولة متحدثة رئيسية، وذلك بوفد رفيع المستوى يضم ممثلين عن ست جهات حكومية مرموقة، بالإضافة إلى نخبة من شركات القطاع الخاص المتميزة، وذلك برئاسة سعادة وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية، الأستاذ عبدالعزيز بن عمر السكران. ويشارك في المنتدى أكثر من ألفي مشارك من خمس وثلاثين دولة مختلفة، بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية المرموقة.
ويركز المنتدى، الذي يُنظم سنوياً، على هدف سامٍ يتمثل في جذب الاستثمارات الدولية وتشجيع التعاون الاقتصادي البناء، والمساهمة الفعالة في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في البوسنة والهرسك ودول شرق أوروبا. ويُعد المنتدى إحدى المبادرات الهامة التي يتبناها بنك البوسنة الدولي.
ويناقش منتدى سراييفو للأعمال في دورته الرابعة عشرة الدور المحوري الذي تلعبه السياسات الحكومية الرشيدة في تعزيز نمو الأعمال وتمكينها من خلال تبني التقنيات الحديثة وتشجيع الابتكار والإبداع، كما يسلط الضوء على أبرز ممارسات الأعمال الإستراتيجية المتبعة في قطاع السياحة وأثرها الإيجابي على الاقتصاد الوطني.
وقد أكدت المملكة بقوة على عمق ومتانة العلاقات التاريخية التي تربطها بجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تمتد جذورها لأكثر من ثلاثين عامًا. هذه العلاقات الوطيدة مبنية على أساس راسخ من الثقة المتبادلة والتفاهم العميق، مما أثمر عن إسهامات جليلة ومشاريع حيوية في البوسنة والهرسك على مر العقود الماضية. ومن أبرز هذه الإسهامات إنشاء المكتبة المركزية العريقة لجامعة سراييفو، التي تعتبر منارة شامخة للعلم والمعرفة والثقافة.
وأوضح سعادة وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية، الأستاذ عبدالعزيز السكران، أن مشاركة المملكة في هذا المحفل الاقتصادي الهام تأتي في سياق حرصها الدائم على توطيد وتعزيز علاقاتها التجارية مع مختلف الشركاء الاقتصاديين على مستوى العالم. كما أشاد بالدور الفعال الذي يلعبه المنتدى، مؤكدًا أنه يشكل منصة مهمة ورائدة في تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري المثمر مع البوسنة والهرسك والدول الأوروبية الأخرى.
تجدر الإشارة إلى أن الهيئة العامة للتجارة الخارجية تهدف بشكل أساسي إلى تعزيز وتنمية المكاسب التجارية الدولية للمملكة، والدفاع عن مصالحها بكل قوة واقتدار في مجالات التجارة الخارجية المتنوعة، بما يساهم بشكل مباشر في تحقيق التنمية المستدامة للاقتصاد الوطني وتعزيز ازدهاره.
ويسعى قطاع الأعمال السعودي الطموح إلى استكشاف الفرص الاستثمارية الواعدة المتاحة في البوسنة والهرسك، والتي تقدر بأكثر من مائتي فرصة استثمارية متنوعة سيتم طرحها ومناقشتها خلال فعاليات منتدى سراييفو للأعمال الرابع عشر.
وتشارك المملكة في هذا المنتدى الهام بصفتها دولة متحدثة رئيسية، وذلك بوفد رفيع المستوى يضم ممثلين عن ست جهات حكومية مرموقة، بالإضافة إلى نخبة من شركات القطاع الخاص المتميزة، وذلك برئاسة سعادة وكيل محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية للعلاقات الدولية، الأستاذ عبدالعزيز بن عمر السكران. ويشارك في المنتدى أكثر من ألفي مشارك من خمس وثلاثين دولة مختلفة، بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية المرموقة.
ويركز المنتدى، الذي يُنظم سنوياً، على هدف سامٍ يتمثل في جذب الاستثمارات الدولية وتشجيع التعاون الاقتصادي البناء، والمساهمة الفعالة في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في البوسنة والهرسك ودول شرق أوروبا. ويُعد المنتدى إحدى المبادرات الهامة التي يتبناها بنك البوسنة الدولي.
ويناقش منتدى سراييفو للأعمال في دورته الرابعة عشرة الدور المحوري الذي تلعبه السياسات الحكومية الرشيدة في تعزيز نمو الأعمال وتمكينها من خلال تبني التقنيات الحديثة وتشجيع الابتكار والإبداع، كما يسلط الضوء على أبرز ممارسات الأعمال الإستراتيجية المتبعة في قطاع السياحة وأثرها الإيجابي على الاقتصاد الوطني.